جمال بلماضي، مدرب المنتخب الجزائري لكرة القدم، يكشف أنه يتطلع لقيادة أبطال أفريقيا لدور الربع بـكاس العالم قطر 2022، مشددا على أن "الخضر" يملكون القلب للدفاع عن اللقب القاري.
وصرح بلماضي، في حوار مع موقع الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) نشره الاتحاد الجزائري امس الخميس :"التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022 ستكون قريبة، نعلم أن المنافسة ستكون قوية جدا. أعرف قطر حيث دربت هناك عددا من الأندية، شخصياً أريد أن أشارك خاصة بعد الغياب عن نسخة 2018. هذا هو الهدف الرئيسي، حتى لو لم يكن الأمر سهلا".
وأضاف :"نعمل بالفعل على التأهل إلى قطر 2022، سنحدد هدفنا الجديد. سيكون من الطموح بالنسبة لنا أن نتجاوز دور الستة عشر الذي وصل إليها أسلافنا في عام 2014، وكل هذا سيأتي على مراحل".
وأكد بلماضي، أن الهدف الحالي للمنتخب الجزائري هو مواصلة التقدم والفوز والتأهل لبطولة كأس أمم أفريقيا المقررة بالكاميرون عام 2021، منوها أن كونه بطل أفريقيا ليس في حد ذاته ضمانًا للتأهل للنهائيات. وذكر أن منتخب بلاده شارك في مونديال 2010 بجنوب أفريقيا لكنه فشل في التأهل إلى بطولة كأس أمم أفريقيا 2012.
كما أكد أن المجموعة الحالية من اللاعبين تظل مفتوحة أمام أي تعزيز قد يكون مفيدا، وأن كل شيء يعتمد على اللاعبين وأدائهم في النادي.
وصرح بلماضي، في حوار مع موقع الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) نشره الاتحاد الجزائري امس الخميس :"التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022 ستكون قريبة، نعلم أن المنافسة ستكون قوية جدا. أعرف قطر حيث دربت هناك عددا من الأندية، شخصياً أريد أن أشارك خاصة بعد الغياب عن نسخة 2018. هذا هو الهدف الرئيسي، حتى لو لم يكن الأمر سهلا".
وأضاف :"نعمل بالفعل على التأهل إلى قطر 2022، سنحدد هدفنا الجديد. سيكون من الطموح بالنسبة لنا أن نتجاوز دور الستة عشر الذي وصل إليها أسلافنا في عام 2014، وكل هذا سيأتي على مراحل".
وأكد بلماضي، أن الهدف الحالي للمنتخب الجزائري هو مواصلة التقدم والفوز والتأهل لبطولة كأس أمم أفريقيا المقررة بالكاميرون عام 2021، منوها أن كونه بطل أفريقيا ليس في حد ذاته ضمانًا للتأهل للنهائيات. وذكر أن منتخب بلاده شارك في مونديال 2010 بجنوب أفريقيا لكنه فشل في التأهل إلى بطولة كأس أمم أفريقيا 2012.
كما أكد أن المجموعة الحالية من اللاعبين تظل مفتوحة أمام أي تعزيز قد يكون مفيدا، وأن كل شيء يعتمد على اللاعبين وأدائهم في النادي.
